أمكّن الأمهات من توجيه بناتهن نحو أن يصبحن قادة المستقبل
خبير إعداد القيادات الشابة
مرشد تعديل السلوك للأطفال والمراهقين
برامج تدريبية محترفة للفتيات من عمر 7 إلى 18 سنة
لتحويل الفتاة العادية إلى فتاة من طراز خاص
برنامج الفتاة القيادية للعمر من 7 إلى 11 سنة
برنامج مصمم لتكون فتاة واثقة من نفسها ومتزنة ومحبة لذاتها وشكلها وشخصيتها الفريدة
برنامج الفتاة القيادية للعمر من 12 إلى 18 سنة
برنامج مصمم لتكون فتاة تتحمل مسئوليتها الفردية وتديرها وتواجه المواقف الصعبة في الحياة
تمكين القادة الشباب: تغيير المستقبل اليوم
مرحبًا بكم في عالم المدربة ابتسام صالح، حيث يأخذ تنمية عقول وقلوب الشباب مركز الصدارة. مع أكثر من 15 عامًا من الخبرة في التدريب والتوجيه الشخصي، تتخصص المدربة ابتسام في توجيه الأطفال والمراهقين نحو النمو الشخصي والقيادة. يعتمد نهجها الفريد في تعديل السلوك وتطوير القيادة على فتح الإمكانيات في كل فرد شاب، وخاصة الفتيات الصغيرات، مما يلهمهم للقيادة بثقة ورحمة.
برامج قيادة مخصصة: برامج متخصصة مصممة لزرع مهارات القيادة في الأفراد الشباب، مع التركيز على الفتيات الصغيرات.
تقنيات تعديل السلوك: استراتيجيات مثبتة لتوجيه الأطفال والمراهقين نحو تغييرات إيجابية في السلوك وتحسين الذات.
التأثير المجتمعي: التزام بخلق نجاحات فردية وكذلك المساهمة في الرفاهية الاجتماعية من خلال قادة شباب مسئولين وممكنين.
تشكيل قادة المستقبل من النساء
التزام الكوتش ابتسام صالح يتعدى التوجيه الفردي؛ إنه يتعلق ببناء مستقبل يكون فيه الفتيات ليس فقط مشاركات بل قائدات
خدماتها أساسية في مواجهة التحديات الحالية وتحقيق الطموحات طويلة الأمد. من خلال تقديم التوجيه لتعديل السلوك وتدريب القيادة، تمكن الفتيات الصغيرات وعائلاتهن، وخاصة الأمهات، من تجاوز التحديات الاجتماعية والعاطفية
هذه المهمة تتماشى مع هدفها الأساسي في تنمية جيل من القائدات النساء الواثقات والواعيات لذاتهن، القادرات على إحداث تأثير شخصي واجتماعي عميق
ماذا قالت عميلاتنا عن برامجنا؟
"إليكم بعض الآراء الملهمة من عميلاتنا اللاتي شهدن تحولًا استثنائيًا بفضل برامجنا"
Nunc porttitor, diam ut euismod commodo, urna augue
Nunc porttitor, diam ut euismod commodo, urna augue
Nunc porttitor, diam ut euismod commodo, urna augue
تمكين الأمهات لتحقيق أهدافهن طويلة الأمد
تلعب الأمهات دورًا حيويًا في تنمية بناتهن ليصبحن شابات مسؤولات وقادرات. نقدم الدعم والموارد لمساعدتهن في تهيئة بيئة تعزز من نمو بناتهن وتطورهن
تنمية المهارات الأكاديمية والاجتماعية
نوفر استراتيجيات فعالة لمساعدة الأمهات في تطوير مهارات بناتهن الأكاديمية والاجتماعية. الهدف هو تجهيز الفتيات بالأدوات اللازمة لمواجهة التحديات الدراسية والاجتماعية بكفاءة.
تعزيز النمو الشخصي والاعتماد على الذات
نساعد الأمهات على دعم بناتهن في تطوير الثقة بالنفس والاعتماد على الذات. إعدادهن للتعامل مع التحديات الشخصية بشكل فعال وبثقة.
لماذا عليكي الثقة في المدربة والمرشدة ابتسام صالح؟
لأني أولاً أم لفتاتين نورا و ريما و أعمل على أن يكونوا من القادة ، كما أنها رسالتي و شغفي هي إعداد نخبة من القيادات الشابة من الفتيات
وقد عملت في مجال إعداد القيادات الشابة ما يزيد عن 15 سنة خلالها نفذت العديد من البرامج التدريبية للقيادات الشابة وكذلك الجلسات التدريبية الشخصية مع الفتيات و الأمهات مما منحني الخبرة في كيفية إدارة و تدريب و إرشاد الأطفال والمراهقين و الشباب و توجيههم نحو اكتشاف ذواتهم و التحسين و التطوير من قدراتهم و مواهبهم ليكونوا نماذج فعاله من القيادات المستقبلية التي يكون لها اثر حقيقي على المستوى الشخصي و المجتمعي
أعد مدرب و كوتش دولي معتمد في مجال القيادة بالكاريزما و حاصلة على الماجستير المهني في الإرشاد و تعديل السلوك للأطفال و المراهقين و العديد من دبلومات الارشاد و التوجيه و تعديل السلوك .
وانا كذلك ان شاءالله حتى انا معنويتي مرتفعه والحمدلله وهي كل يوم ترجع من المدرسه اكثر سعاده😍
اشكر الله على النعم العظيمه وما قصرت بارك الله فيك ابدا ما كنت متصورة اننا ان شاءالله نوصل لكذا ولكن بفضل الله وبإذن الله سنصل للأعلى اكثر ما يهمني شخصيتها قبل مستواها وانا الاحظ التقدم في ذلك يوما بعد يوم
الحمدلله حمدا يليق بجلال وجهه وعظيم سلطانه بأن وجهني ل كوتش ابتسام ف كان نعم الطريق ونعم التوجيه من الله عز وجل في التربيه الشخصيه حيث أن ابنتي لاقت من التغيير من اول جلسه ولله الحمد والمنه ... وها انا ارى خطواتها تتقدم يوم بعد يوم منذ تنفيذ الجلسات من كوتش ابتسام حيث أصبحت أرى النور في حقيقة ابنتي التي كانت مخفيه واسأل الله عز وجل ان يوفق كل من يسعى لابراز وتنمية شخصيته او شخصية ابنائه بأن ييسر امره
اقرأي آخر المدونات من المدربة ابتسام صالح
تمكين الفتيات المراهقات لبناء والحفاظ على الثقة بالنفس أمر حيوي لصحتهن العامة. على الرغم من التحديات الفريدة التي قد يواجهنها، هناك خطوات عملية يمكن أن تساعد في تشكيل احترامهن لذاتهن بطريقة إيجابية.
تخيل عالمًا حيث كل فتاة صغيرة متمكنة من التعبير عن هويتها، واكتشاف قيمتها الذاتية، وتمهيد الطريق لمستقبل ناجح. يستكشف هذا المقال الرحلة الساحرة للاكتشاف الذاتي لدى الفتيات الصغيرات، ملقيًا الضوء على الروايات المفعمة بالحيوية للتمكين والنجاح في الشرق الأوسط
تخيل السحر الذي يحدث عندما تتعرف فتاة صغيرة على من تكون وما تستطيع القيام به. الاكتشاف الذاتي هو الرحلة الباهرة التي تستكشف فيها هويتها، وشغفها، وأحلامها. إنه أكثر من مجرد اكتشاف ما تحبه أو لا تحبه؛ إنه عن كشف منجم الإمكانيات التي تكمن بداخلها. هذه الاستكشافات ضرورية لأنها تشكل قراراتها المستقبلية، وثقتها بنفسها، وقدرتها على الثبات في وجه التحديات
تخيل الجو النابض بالحياة حيث تدرك كل فتاة قوة قصتها الفريدة. "احتضان الهوية" ليس مجرد عبارة؛ إنه المفتاح لفتح صندوق الكنوز من الإمكانيات داخل كل فتاة. عندما تفهم الفتيات من هن، يبدأن برسم لوحة حياتهن بألوان الثقة والفخر الجريئة
يشجع هذا الاستكشاف الفتيات على استكشاف أفكارهن، وأحلامهن، والقيم التي تجعلهن ما هن عليه. إنها مثل الانطلاق في مغامرة داخل أنفسهن، ومواجهة تنانين الشك والخروج منتصرات بدرع من الثقة بالنفس. كل خطوة تخطوها الفتاة الصغيرة في التعرف على هويتها هي لبنة في بناء مستقبل واعد حيث تقف شامخة، ثابتة أمام رياح التغيير
الحياة مليئة بالعقبات والإنجازات، خاصةً بالنسبة للفتيات الصغيرات اللواتي يحاولن إيجاد مكانهن في العالم. إنها رقصة بين الشك بالذات ولحظات الإدراك حيث يكتشفن مدى ما يمكنهن تحقيقه
اكتشاف القيمة الذاتية يشبه الذهاب في رحلة بحث عن كنز - قد يكون تحديًا، لكنه مجزٍ للغاية. بالنسبة للفتيات الصغيرات، فإن التعرف على قيمتهن الذاتية خطوة حاسمة في مسار الاكتشاف الذاتي. يتعلق الأمر بفهم أنهن مهمات، وقادرات، وجديرات بالاحترام والحب، بغض النظر عن مكان قدومهن أو كيف يبدون
للأسف، ليست هذه الرحلة دائمًا سهلة. غالبًا ما تواجه الفتيات ضغوطًا من المجتمع، ووسائل التواصل الاجتماعي، وأحيانًا حتى من أقرب دوائرهن، مما يجعلهن يشككن في قيمتهن. يأتي النصر عندما يتعلمن التغلب على هذه التحديات، معانقة قوتهن وفرادتهن. هذا هو الوقت الذي يبدأن فيه بالتألق حقًا، ممهدات الطريق للنجاح والسعادة في حياتهن
تخيل سماع قصص عن شابات فعلاً فارقًا، تغلبن على الصعاب ووقفن شامخات في وجه الشدائد. هذه هي قلب الإلهام الذي نجده في الوطن العربي ، حيث حولت العديد من الفتيات الصغيرات رحلاتهن في الاكتشاف الذاتي إلى حكايات قوية من الانتصار. هذه الروايات ليست مجرد قصص؛ إنها منارات أمل تضيء الطريق للآخرين، مظهرة أنه بالعزيمة، يمكن التغلب على أي تحدٍ. لنغوص في هذه الحياة، متناولين جوهر العزم والروح التي أعادت تشكيل مصائرهن
يزخر الشرق الأوسط بشابات يغيرن قواعد اللعبة، يكسرن الصور النمطية، ويضعن معايير جديدة للنجاح. من خلال قصصهن عن العزيمة والمرونة، يضيئن الطريق للآخرين، مظهرات ما هو ممكن عندما تؤمن بنفسك. هؤلاء الرواد يأتين من مجالات متنوعة مثل التكنولوجيا، العلوم، الفنون، والنشاط الاجتماعيإنه لأمر مُبهج رؤية كيف تمكنت هؤلاء الشابات من تجاوز تحدياتهن الفريدة وإحداث تأثير كبير
نظرًا للامتثال لسياسات شركائنا الماليين، فإننا لا نقدم خدمات أو منتجات للبلدان التالية: كوبا، إيران، روسيا، كوريا الشمالية، سوريا، شبه جزيرة القرم، دونيتسك، ولوغانسك. نرجو من العملاء في هذه البلدان عدم محاولة إجراء أي عملية شراء عبر هذا الموقع.
لمزيد من المعلومات، يرجى زيارة صفحة السياسة المتعلقة بالبلدان المحظورة